إسأل طبيب الآن

الدكتور احمد ابو ضاحي
طبيب
الأسئلة المجابة 13361 | نسبة الرضا 98%
إجابة الخبير: الدكتور احمد ابو ضاحي

الدكتور احمد ابو ضاحي
طبيب
الأسئلة المجابة 13361 | نسبة الرضا 98%
علاج قرحة المهبل او عنق الرحم:
في معظم الأحيان، لا يوجد هناك داعي لعلاج قرحة عنق الرحم، ويتم شفاء القرحة من تلقاء نفسها، ومن دون علاج، إلا إذا رافقها أعراضاً مزعجة، ونذكر من علاجات قرحة عنق الرحم ما يأتي:
علاج قرحة بالكي
حيث يساعد العلاج بالكي على التخلص من الخلايا التالفة في عنق الرحم، وهي طريقة غير مؤلمة، ويمكن أن تعالج المشكلة، وقد يلجأ الأطباء إلى تكرار عملية الكي حسب حاجة المريضة، وذلك في حالة عودة الإصابة بالأعراض مرة أخرى. وهناك عدة أنواع من الكي، مثل:
الكي بالحرارة.
الكي بالتبريد، وذلك باستخدام ثاني أكسيد الكربون، أو غاز النيتروجين السائل شديد البرودة، لتجميد المنطقة المصابة، ويعتبر العلاج بالتبريد من الطرق المثلى لعلاج قرحة عنق الرحم عند النساء.
الكي بواسطة نترات الفضة.
للمزيد: طرق كي قرحة عنق الرحم
علاج قرحة عنق الرحم بالتحاميل
يمكن علاج قرحة عنق الرحم بالتحاميل، ونذكر في ما يلي بعضاً من أنواع تلك التحاميل:
تحاميل إنترفيرون ألفا (بالإنجليزية: Interferon- Alpha)، والتي لها تأثير مناعي، وخصائص مضادة لتكاثر الخلايا غير الطبيعية، كما وتعزز من وظيفة الخلايا اللمفاوية التائية (بالإنجليزية: T Lymphocytes).
تحاميل بوليديوكسي ريبونوكليوتيد (بالإنجليزية: Polydeoxyribonucleotide)، والتي تؤدي إلى إعادة تكوين النسيج الظهاري في منطقة عنق الرحم، وبالتالي تقليل حجم القرحة، وتخفيف الأعراض، والالتهابات.
تحاميل حمض البوريك (بالإنجليزية: Boric Acid) المهبلية، والتي تعمل على زيادة الحموضة داخل المنطقة.
كيف يتم تشخيص قرحة المهبل؟
يوجد هناك العديد من الطرق لتشخيص الإصابة بقرحة المهبل او عنق الرحم، نذكر منها ما يلي:
اختبار مسحة عنق الرحم، ويتم الاختبار بأخذ عينة صغيرة من الخلايا الموجودة في عنق الرحم.
أخذ خزعة (بالإنجليزية: Biopsy)، وذلك يعني أخذ عينة من الأنسجة الصغيرة من عنق الرحم، ومن ثم اختبارها.
تنظير المهبل (بالإنجليزية: Colposcopy).
فحص الحوض (بالإنجليزية: Pelvic Exam)، ويجدر الذكر أنه من الممكن حدوث الألم والنزيف أثناء الفحص، أو بعده
اعراض قرحة المهبل او عنق الرحم
معظم النساء اللاتي يصبن بقرحة عنق الرحم لا تظهر عليهم أي أعراض على الإطلاق، ومن الممكن أن تصاب المرأة بالمرض دون إحساسها بذلك، ولا يتم اكتشاف وتشخيص الحالة إلا عند الذهاب إلى الطبيب المختص، والخضوع للفحص السريري.
أما في الحالات القليلة التي يرافقها ظهور أعراض قرحة عنق الرحم لدى النساء المصابات فقد تشمل الأعراض ما يلي:
مراجعة طبيب نسا وتوليد لاجراء الفحص والتاكد من انها قرحة حميدة.
في معظم الأحيان، لا يوجد هناك داعي لعلاج قرحة عنق الرحم، ويتم شفاء القرحة من تلقاء نفسها، ومن دون علاج، إلا إذا رافقها أعراضاً مزعجة، ونذكر من علاجات قرحة عنق الرحم ما يأتي:
علاج قرحة بالكي
حيث يساعد العلاج بالكي على التخلص من الخلايا التالفة في عنق الرحم، وهي طريقة غير مؤلمة، ويمكن أن تعالج المشكلة، وقد يلجأ الأطباء إلى تكرار عملية الكي حسب حاجة المريضة، وذلك في حالة عودة الإصابة بالأعراض مرة أخرى. وهناك عدة أنواع من الكي، مثل:
الكي بالحرارة.
الكي بالتبريد، وذلك باستخدام ثاني أكسيد الكربون، أو غاز النيتروجين السائل شديد البرودة، لتجميد المنطقة المصابة، ويعتبر العلاج بالتبريد من الطرق المثلى لعلاج قرحة عنق الرحم عند النساء.
الكي بواسطة نترات الفضة.
للمزيد: طرق كي قرحة عنق الرحم
علاج قرحة عنق الرحم بالتحاميل
يمكن علاج قرحة عنق الرحم بالتحاميل، ونذكر في ما يلي بعضاً من أنواع تلك التحاميل:
تحاميل إنترفيرون ألفا (بالإنجليزية: Interferon- Alpha)، والتي لها تأثير مناعي، وخصائص مضادة لتكاثر الخلايا غير الطبيعية، كما وتعزز من وظيفة الخلايا اللمفاوية التائية (بالإنجليزية: T Lymphocytes).
تحاميل بوليديوكسي ريبونوكليوتيد (بالإنجليزية: Polydeoxyribonucleotide)، والتي تؤدي إلى إعادة تكوين النسيج الظهاري في منطقة عنق الرحم، وبالتالي تقليل حجم القرحة، وتخفيف الأعراض، والالتهابات.
تحاميل حمض البوريك (بالإنجليزية: Boric Acid) المهبلية، والتي تعمل على زيادة الحموضة داخل المنطقة.
كيف يتم تشخيص قرحة المهبل؟
يوجد هناك العديد من الطرق لتشخيص الإصابة بقرحة المهبل او عنق الرحم، نذكر منها ما يلي:
اختبار مسحة عنق الرحم، ويتم الاختبار بأخذ عينة صغيرة من الخلايا الموجودة في عنق الرحم.
أخذ خزعة (بالإنجليزية: Biopsy)، وذلك يعني أخذ عينة من الأنسجة الصغيرة من عنق الرحم، ومن ثم اختبارها.
تنظير المهبل (بالإنجليزية: Colposcopy).
فحص الحوض (بالإنجليزية: Pelvic Exam)، ويجدر الذكر أنه من الممكن حدوث الألم والنزيف أثناء الفحص، أو بعده
اعراض قرحة المهبل او عنق الرحم
معظم النساء اللاتي يصبن بقرحة عنق الرحم لا تظهر عليهم أي أعراض على الإطلاق، ومن الممكن أن تصاب المرأة بالمرض دون إحساسها بذلك، ولا يتم اكتشاف وتشخيص الحالة إلا عند الذهاب إلى الطبيب المختص، والخضوع للفحص السريري.
أما في الحالات القليلة التي يرافقها ظهور أعراض قرحة عنق الرحم لدى النساء المصابات فقد تشمل الأعراض ما يلي:
- إفرازات مهبلية تميل إلى اللون الأصفر.
- نزيف مهبلي غير طبيعي، يحدث بين الدورات الشهرية، أو عند القيام بمجهود بدني كالركض، أو ركوب الخيل.
- كثرة التبول.
- ألم في الحوض، أو البطن.
- الحمى.
مراجعة طبيب نسا وتوليد لاجراء الفحص والتاكد من انها قرحة حميدة.
إسأل طبيب

الدكتور احمد ابو ضاحي
طبيب
الأسئلة المجابة 13361 | نسبة الرضا 98%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود