إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
الرد من العميل
انتظر الإجابه
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
السلام عليكم
شكرا لانضمامكم إلينا وثقتكم بنا
عزيزي العميل
يرثي الشاعر في هذه القصيدة بلاد الأندلس ذلك المعلم التاريخي الباهر الذي خسره المسلمون و لم تقم لهم بعد خسارتها
* يقول الشاعر أن عينه بعد أن فارقت الأندلس و فارقت موطنها الحقيقي لم تعد تألف أحدا من الناس و كذلك لم تعد تألف سكنها الذي تعيش فيه .(تألف : تتعايش مع) .
* و يقول أن عيونه ريانة أي مليئة بالدموع التي تقلقها و تقض مضجعها و هذه العيون لم تعد تحس أو تشعر لكثرة الدموع المنهالة من عيونها (الكرى : الأرق ، وسن : قلة النوم)
* فهذه العيون عندما كانت في الأندلس كانت ترى في كل سانحة أي في كل وقت تكون فيه مهيأة للتفكر و التدبر حسنا و جمالا و تمسي و تصبح و تبات و هي لا ترى إلا معالم الحسن و الجمال البارز في الأندلس .(سانحة : فرصة مواتية)
* يقول الشاعر أن قلبه تعرضت لأنة صعدت من أنفاسه لكنت أنكرته و شككت فيه ، فقلبي أيضا مليء بالأنات و الحزن الشديد على فراق الأندلس .
* يتمنى الشاعر و يقول أنه ليت الأشخاص الذين يحبهم يعلموا ما لاقى و ما حدث له عندما فارق الأندلس (هن : بكى بكاء يشبه الحنين) .
* لم يكن الشاعر في يوم من الأيام أن يتخيل أنه سيفارق الأندلس في يوم ما إلا بعد أن تفارق روحه جسده و يفنى عن هذه الحياة .
* ثم يخاطب مناديا على طائر كان يقف على غصن شجرة قريب من النيل الذي يسقي هذا الغصن و يمده بالحياة .
* و يطلب الشاعر من هذا الطائر أن يزده حزنا و أن يهيج و يشعل شجيه و ذلك فقط في حال كنت مثله و مثل حاله تعرف الشجن و الحزن .(الشجن : الحزن الشديد)
* فاصدح بصوتك لربما تذكرني بذكريات جميلة عشتها في بلاد الأندلس تزيد من حزني و ألمي و تجدده و تشعل فيه حياة الحزن من جديد .
* الآن الشاعر يسترجع الذكريات التي عاشها في الأندلس و منها يتذكر بردى و يتذكر الطير اليت كانت يشاهدها آحادا أي منفردة و ثني أن مثناة .
* و يتذكر أحبة أسر حبه الشديد لهم و الذيك كان هواه فيهم لاعجا كمنا (لاعج : شديد ، كمنا : سري و مخفي) .
* هذا الهوى و الحب الشديد أحاول جاهدا أن أقاومه و لكن دموعي تمنعني من ذلك فكلما حاولت أن أمسك دموعي أراها تعود و تنهمر من جديد (هتنا : سال بغزارة ، كفكفته : مسحته)
* و يقول الشاعر بأنه عاش مع هؤلاء الأحبة ذكريات جميلة كانت بالنسبة له الحياة بأكملها
* و يقول في البيت الأخير أن الإنسان الغريب الذي يهجر من منزله سيعيش أبد الدهر و هو معذب سواء كان في حل أو ترحال (حل : أقام و سكن ، ظعن : ارتحل) .
أتمنى لكم التوفيق و السداد و إن كان هناك استفسار آخر فيمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن .
كما يمكنك استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف. إذا كنت ترغب في الحصول على جلسة الهاتف، سيكلفك رسوم بسيطة للمكالمة، اضغط على هذا الرابط لحجز جلسة الهاتف:
jawabkom.com/33886993
يسعدنا تواصلكم معنا ، و يمكنك استشارة العديد من خبراء جوابكم من محامين و أخصائي تغذية و مهندسين و غيرهم .
شكرا لانضمامكم إلينا وثقتكم بنا
عزيزي العميل
يرثي الشاعر في هذه القصيدة بلاد الأندلس ذلك المعلم التاريخي الباهر الذي خسره المسلمون و لم تقم لهم بعد خسارتها
* يقول الشاعر أن عينه بعد أن فارقت الأندلس و فارقت موطنها الحقيقي لم تعد تألف أحدا من الناس و كذلك لم تعد تألف سكنها الذي تعيش فيه .(تألف : تتعايش مع) .
* و يقول أن عيونه ريانة أي مليئة بالدموع التي تقلقها و تقض مضجعها و هذه العيون لم تعد تحس أو تشعر لكثرة الدموع المنهالة من عيونها (الكرى : الأرق ، وسن : قلة النوم)
* فهذه العيون عندما كانت في الأندلس كانت ترى في كل سانحة أي في كل وقت تكون فيه مهيأة للتفكر و التدبر حسنا و جمالا و تمسي و تصبح و تبات و هي لا ترى إلا معالم الحسن و الجمال البارز في الأندلس .(سانحة : فرصة مواتية)
* يقول الشاعر أن قلبه تعرضت لأنة صعدت من أنفاسه لكنت أنكرته و شككت فيه ، فقلبي أيضا مليء بالأنات و الحزن الشديد على فراق الأندلس .
* يتمنى الشاعر و يقول أنه ليت الأشخاص الذين يحبهم يعلموا ما لاقى و ما حدث له عندما فارق الأندلس (هن : بكى بكاء يشبه الحنين) .
* لم يكن الشاعر في يوم من الأيام أن يتخيل أنه سيفارق الأندلس في يوم ما إلا بعد أن تفارق روحه جسده و يفنى عن هذه الحياة .
* ثم يخاطب مناديا على طائر كان يقف على غصن شجرة قريب من النيل الذي يسقي هذا الغصن و يمده بالحياة .
* و يطلب الشاعر من هذا الطائر أن يزده حزنا و أن يهيج و يشعل شجيه و ذلك فقط في حال كنت مثله و مثل حاله تعرف الشجن و الحزن .(الشجن : الحزن الشديد)
* فاصدح بصوتك لربما تذكرني بذكريات جميلة عشتها في بلاد الأندلس تزيد من حزني و ألمي و تجدده و تشعل فيه حياة الحزن من جديد .
* الآن الشاعر يسترجع الذكريات التي عاشها في الأندلس و منها يتذكر بردى و يتذكر الطير اليت كانت يشاهدها آحادا أي منفردة و ثني أن مثناة .
* و يتذكر أحبة أسر حبه الشديد لهم و الذيك كان هواه فيهم لاعجا كمنا (لاعج : شديد ، كمنا : سري و مخفي) .
* هذا الهوى و الحب الشديد أحاول جاهدا أن أقاومه و لكن دموعي تمنعني من ذلك فكلما حاولت أن أمسك دموعي أراها تعود و تنهمر من جديد (هتنا : سال بغزارة ، كفكفته : مسحته)
* و يقول الشاعر بأنه عاش مع هؤلاء الأحبة ذكريات جميلة كانت بالنسبة له الحياة بأكملها
* و يقول في البيت الأخير أن الإنسان الغريب الذي يهجر من منزله سيعيش أبد الدهر و هو معذب سواء كان في حل أو ترحال (حل : أقام و سكن ، ظعن : ارتحل) .
أتمنى لكم التوفيق و السداد و إن كان هناك استفسار آخر فيمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن .
كما يمكنك استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف. إذا كنت ترغب في الحصول على جلسة الهاتف، سيكلفك رسوم بسيطة للمكالمة، اضغط على هذا الرابط لحجز جلسة الهاتف:
jawabkom.com/33886993
يسعدنا تواصلكم معنا ، و يمكنك استشارة العديد من خبراء جوابكم من محامين و أخصائي تغذية و مهندسين و غيرهم .
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود