إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%
السلام عليكم
شكرا لانضمامكم إلينا وثقتكم بنا
عزيزي العميل :
خلّدْتَ بالنصرِ المؤزّرِ عيدا
يا ابنَ العراقِ فزِدْتَنا تمجيدا
فبلاد العراق أضحتْ حُرّةً
بكتائبٍ سحقتْ بيارقَ سُودا
أكبرتُ جيشَكَ يا عراقُ أسُودا
وعشِقْتُ حَشْدَكَ رائداً صِنديدا
فقصائدُ الشعراءِ تزهُو رِفْعَةً
بمآثرِ المُستشهدِين صُمُودا
وملاحمِ الأبطالِ ساقُوا للعِدى
ذُلَّ الهوانِ فبُـدِّدوا تبديدا
محقوا الأعداء زمرةً منبوذةً
مرقتْ وخارتْ دولة ل" يهودا "
بسواعد الابطالِ عادت عراقنا
مِن بعدَ كربٍ سامَها الاُخدودا
حرقاً وقتلاً للمقاومِ فتنةً
لاتبتغي إلا المروقَ مَسِيدا
هو ذا العراقُ مُحشِّـدٌ أبناءَهُ
كي ﻻ يعودَ السامريُّ عنيدا
جيشٌ وحشدٌ كلُّهُم مُتكاتِفٌ
كِرمى العراقِ يُوسِّـدُون خُدودا
ويفجِّرونَ اﻷرضَ تحت غُزاتِها
والمارقينَ يُشرِّدونَ بَعيدا
تبَّا لفِتنَـتِهِم أتتْ بجِنايةٍ
والخائنونَ تواطَأوا تأييدا
والناقمونَ خوارجِاً قدْ أظهروا
بعدائهِم بُغضاً يَسيلُ حُقُودا
همْ في بلادناِ يدمِّرُون عداوةً
و ما هم إلا جبناء يُكرسُون جُحُودا
طِبْ يا عراقَ المؤمنينَ كرامةً
ها هُم بنُوكَ يسجِّلونَ خُلُودا
مثلُ الفتى الكرّارِ حيدرَةُ العُلا
داسوا رؤوسَ المعتدينَ بُيُـودا
ﻻ لنْ يفوزَ الطامِعُون بمكرِهِم
كلّا ولنْ يُفنى الكُماةُ عبِيدا
شرَفُ العراقِ بأنْ يظلَّ مُجاهِداً
هو لنْ يطأطئَ رأسَهُ مَنكُودا
طوبى لكم أهلَ الشهامةِ واﻹبا
عَظُمَ العراقُ بِمنْ فَـداهُ شهيدا
ها هم بواسِلُ حَشدِنا وجُنُودِنا
طرّاً مآثرُ سطّرتْ تخليدا
نذروا النفُّوسَ وهُم فيالقُ عِزَّةٍ
زحفاً لتحريرٍِ أهَلَّ مجيدا
وقوافلُ الشرفاءِ صالتْ صَولةً
ولقد أُذيقَ الأعداء صديدا
شوقا إلى نصرٌ يُجَـلِّلُ أرضَنا
حسْماً يصُونُ كرامةً وحُدُودا
يا أيها الأشرافُ دُمتُم بَلسَمَـاً
فجِباهُكم شمسٌ تُشعْشِعُ عِـيدا
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن .
يسعدنا تواصلكم معنا ، و يمكنك استشارة العديد من خبراء جوابكم من محامين و أخصائي تغذية و مهندسين و غيرهم .
شكرا لانضمامكم إلينا وثقتكم بنا
عزيزي العميل :
خلّدْتَ بالنصرِ المؤزّرِ عيدا
يا ابنَ العراقِ فزِدْتَنا تمجيدا
فبلاد العراق أضحتْ حُرّةً
بكتائبٍ سحقتْ بيارقَ سُودا
أكبرتُ جيشَكَ يا عراقُ أسُودا
وعشِقْتُ حَشْدَكَ رائداً صِنديدا
فقصائدُ الشعراءِ تزهُو رِفْعَةً
بمآثرِ المُستشهدِين صُمُودا
وملاحمِ الأبطالِ ساقُوا للعِدى
ذُلَّ الهوانِ فبُـدِّدوا تبديدا
محقوا الأعداء زمرةً منبوذةً
مرقتْ وخارتْ دولة ل" يهودا "
بسواعد الابطالِ عادت عراقنا
مِن بعدَ كربٍ سامَها الاُخدودا
حرقاً وقتلاً للمقاومِ فتنةً
لاتبتغي إلا المروقَ مَسِيدا
هو ذا العراقُ مُحشِّـدٌ أبناءَهُ
كي ﻻ يعودَ السامريُّ عنيدا
جيشٌ وحشدٌ كلُّهُم مُتكاتِفٌ
كِرمى العراقِ يُوسِّـدُون خُدودا
ويفجِّرونَ اﻷرضَ تحت غُزاتِها
والمارقينَ يُشرِّدونَ بَعيدا
تبَّا لفِتنَـتِهِم أتتْ بجِنايةٍ
والخائنونَ تواطَأوا تأييدا
والناقمونَ خوارجِاً قدْ أظهروا
بعدائهِم بُغضاً يَسيلُ حُقُودا
همْ في بلادناِ يدمِّرُون عداوةً
و ما هم إلا جبناء يُكرسُون جُحُودا
طِبْ يا عراقَ المؤمنينَ كرامةً
ها هُم بنُوكَ يسجِّلونَ خُلُودا
مثلُ الفتى الكرّارِ حيدرَةُ العُلا
داسوا رؤوسَ المعتدينَ بُيُـودا
ﻻ لنْ يفوزَ الطامِعُون بمكرِهِم
كلّا ولنْ يُفنى الكُماةُ عبِيدا
شرَفُ العراقِ بأنْ يظلَّ مُجاهِداً
هو لنْ يطأطئَ رأسَهُ مَنكُودا
طوبى لكم أهلَ الشهامةِ واﻹبا
عَظُمَ العراقُ بِمنْ فَـداهُ شهيدا
ها هم بواسِلُ حَشدِنا وجُنُودِنا
طرّاً مآثرُ سطّرتْ تخليدا
نذروا النفُّوسَ وهُم فيالقُ عِزَّةٍ
زحفاً لتحريرٍِ أهَلَّ مجيدا
وقوافلُ الشرفاءِ صالتْ صَولةً
ولقد أُذيقَ الأعداء صديدا
شوقا إلى نصرٌ يُجَـلِّلُ أرضَنا
حسْماً يصُونُ كرامةً وحُدُودا
يا أيها الأشرافُ دُمتُم بَلسَمَـاً
فجِباهُكم شمسٌ تُشعْشِعُ عِـيدا
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن .
يسعدنا تواصلكم معنا ، و يمكنك استشارة العديد من خبراء جوابكم من محامين و أخصائي تغذية و مهندسين و غيرهم .
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود