إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
السلام عليكم
شكرا لإنضمامكم إلينا و ثقتكم بنا
عزيزي العميل :
(الأبيات من 1-3)
في هذه الأبيات يقول الشاعر أن السبيل الوحيد لحل الازمات و التخلص من الضيق و الهم لا يكون إلا بالرجوع لله تعالى فهو الذي سيمنحنا و سيمدنا بالعون و يوفقنا في حياتنا ، و يقول بأنه يجب علينا ألا نكترث لكيد الحسود لأنه كالنار المحترقة المشتعلة التي تأكل بعضها بعضا و إلا فالحل بعدها للقضاء عليهم لا يكون إلا بالسيف و الرماح ، و قد استخدم الشاعر لإيصال فكرته في هذه الأبيات مجموعة من الأساليب و الكنايات و التشبيهات و منها :
* إن ضاق صدرك : أسلوب شرط أداته إن و جوابه فارجع .
* قل حولك : تعبير يكنى به عن الحيرة و التردد و الاضطراب في تحقيق الانسان لما يتمنى الوصول إليه .
* الأهل و الاهل بينهما جناس ناقص .
* النار تضرمها : شبه الشاعر الصبر على كيد الحسود بالنار التي تأكل نفسها
* السجن قبر : شبه السجن بالقبر المظلم في تعبير عن مدى حياة الذل التي يعيشها الإنسان .
* ينجو بي الأمل : شبه الأمل بإنسان ينقذ على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التشخيص .
(الأبيات من 7-10)
يتحدث الشاعر في هذه الأبيات عن معاناته و هو في الأسر و يقول بأن السجن أتعبه و أهلكه كثيرا حتى لكأنه كاد أن يموت ، إضافة إلى المرض المعضل الذي أصيب به و الذي احتار الأطباء في علاجه و الذي تمثل في انتفاخ بطنه ، إضافة إلى إصابة عينيه بمرض الرمد ، كل هذه الأمراض مجتمعة أضعفت قلبي و أذهبت من عيوني النوم و أصابتني بالأرق ، و قد استخدم الشاعر لإيصال فكرته مجموعة من المرادفات و الأساليب البيانية و منها :
* كاد يودي بمتني : الشاعر الخزل بالسم القاتل و سر الجمال التجسيم .
* ساءني مغل : شبه الشاعر الرمد بإنسان يسيء لصاحبى على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التشخيص .
* هل يؤلك العين إلا ذلك المغل : تعبير يكنى به عن مدى فقدان الشاعر للراحة .
* كم يؤرق مثلي : كم هنا خبرية و هي تفيد الكثرة .
* هالني دأل في القلب : شبه تعبه الشديد بالوحش الذي يخيفه .
(الأبيات من 11-15)
في هذه الأبيات يتحدث الشاعر عن معاناته الكبيرة في تنقلاته بين السجون و يقول بأن التنقل من سجن يافا لسجن ديران أهلكه و أضعف قواه و هو فيهما قد فقد طعم الحياة ، و لا يغفل الشاعر عن ذكر سجن غزة الذي لاقى فيه مصائب كثيرة ، و سجن خانيونس و رفح حيث الضياع و المعاناة و الشديدة ، و سجن القنال الزقازيق حيث القاذورات و الروائح الكريهة تملأ المكان و البق و البراغيث ، و قد استخدم الشاعر للتعبير عن معاناته الشديدة مجموعة من التشبيهات و الكنايات منها :
* يافا و ديران أودت بي : شبه الشاعر سجني يافا و ديران بسم فتاك على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التجسيم .
* فكان سيئين : تعبير يكنى به عن فقدان اللذة و الاستمتاع بالحياة .
* لا تسل عن خطوب السجن : أسلوب نهي غرضه الالتماس .
* استفحل الضلل : تعبير يكنى به عن الضياع الشديد .
* في القنال سجون : استخدام كلمة السجون بصيغة الجمع يدل على الكثرة .
* من جندها البق : شبه البق بالجنود المؤذية في تعبير واضح عن مدى كثرة القاذورات و انتشارها .
* الصاب و العسل : طباق غرضه توضيح المعنى و توكيده .
(الأبيات من 16-17)
في خاتمة النص يتوجه الشاعر بالتضرع لله تعالى و الدعاء له بأن يفرج كربته و أن ينقذه من غيابات الجب التي يعيش فيها و ، و أن يمسح دموعه الحرة التي تسيل على خديه ، و من التحليلات التي استخدمها الشاعر لإيصال فكرته :
* رباه عجل : أسلوب نداء غرضه الدعاء و التضرع لله .
* لا تذر دمعي : أسلوب نهي غرضه الدعاء .
* الريث و العجل : تضاد غرضه توضيح المعنى و توكيده .
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن .
كما يمكنك استخدام جلسة المتابعة معي على الهاتف. إذا كنت ترغب في الحصول على جلسة الهاتف، سيكلفك رسوم بسيطة للمكالمة، اضغط على هذا الرابط لحجز جلسة الهاتف:
jawabkom.com/27648908.
يسعدنا تواصلكم معنا ، و يمكنك استشارة العديد من خبراء جوابكم من محامين و أخصائي تغذية و مهندسين و غيرهم .
شكرا لإنضمامكم إلينا و ثقتكم بنا
عزيزي العميل :
(الأبيات من 1-3)
في هذه الأبيات يقول الشاعر أن السبيل الوحيد لحل الازمات و التخلص من الضيق و الهم لا يكون إلا بالرجوع لله تعالى فهو الذي سيمنحنا و سيمدنا بالعون و يوفقنا في حياتنا ، و يقول بأنه يجب علينا ألا نكترث لكيد الحسود لأنه كالنار المحترقة المشتعلة التي تأكل بعضها بعضا و إلا فالحل بعدها للقضاء عليهم لا يكون إلا بالسيف و الرماح ، و قد استخدم الشاعر لإيصال فكرته في هذه الأبيات مجموعة من الأساليب و الكنايات و التشبيهات و منها :
* إن ضاق صدرك : أسلوب شرط أداته إن و جوابه فارجع .
* قل حولك : تعبير يكنى به عن الحيرة و التردد و الاضطراب في تحقيق الانسان لما يتمنى الوصول إليه .
* الأهل و الاهل بينهما جناس ناقص .
* النار تضرمها : شبه الشاعر الصبر على كيد الحسود بالنار التي تأكل نفسها
* السجن قبر : شبه السجن بالقبر المظلم في تعبير عن مدى حياة الذل التي يعيشها الإنسان .
* ينجو بي الأمل : شبه الأمل بإنسان ينقذ على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التشخيص .
(الأبيات من 7-10)
يتحدث الشاعر في هذه الأبيات عن معاناته و هو في الأسر و يقول بأن السجن أتعبه و أهلكه كثيرا حتى لكأنه كاد أن يموت ، إضافة إلى المرض المعضل الذي أصيب به و الذي احتار الأطباء في علاجه و الذي تمثل في انتفاخ بطنه ، إضافة إلى إصابة عينيه بمرض الرمد ، كل هذه الأمراض مجتمعة أضعفت قلبي و أذهبت من عيوني النوم و أصابتني بالأرق ، و قد استخدم الشاعر لإيصال فكرته مجموعة من المرادفات و الأساليب البيانية و منها :
* كاد يودي بمتني : الشاعر الخزل بالسم القاتل و سر الجمال التجسيم .
* ساءني مغل : شبه الشاعر الرمد بإنسان يسيء لصاحبى على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التشخيص .
* هل يؤلك العين إلا ذلك المغل : تعبير يكنى به عن مدى فقدان الشاعر للراحة .
* كم يؤرق مثلي : كم هنا خبرية و هي تفيد الكثرة .
* هالني دأل في القلب : شبه تعبه الشديد بالوحش الذي يخيفه .
(الأبيات من 11-15)
في هذه الأبيات يتحدث الشاعر عن معاناته الكبيرة في تنقلاته بين السجون و يقول بأن التنقل من سجن يافا لسجن ديران أهلكه و أضعف قواه و هو فيهما قد فقد طعم الحياة ، و لا يغفل الشاعر عن ذكر سجن غزة الذي لاقى فيه مصائب كثيرة ، و سجن خانيونس و رفح حيث الضياع و المعاناة و الشديدة ، و سجن القنال الزقازيق حيث القاذورات و الروائح الكريهة تملأ المكان و البق و البراغيث ، و قد استخدم الشاعر للتعبير عن معاناته الشديدة مجموعة من التشبيهات و الكنايات منها :
* يافا و ديران أودت بي : شبه الشاعر سجني يافا و ديران بسم فتاك على سبيل الاستعارة المكنية و سر الجمال التجسيم .
* فكان سيئين : تعبير يكنى به عن فقدان اللذة و الاستمتاع بالحياة .
* لا تسل عن خطوب السجن : أسلوب نهي غرضه الالتماس .
* استفحل الضلل : تعبير يكنى به عن الضياع الشديد .
* في القنال سجون : استخدام كلمة السجون بصيغة الجمع يدل على الكثرة .
* من جندها البق : شبه البق بالجنود المؤذية في تعبير واضح عن مدى كثرة القاذورات و انتشارها .
* الصاب و العسل : طباق غرضه توضيح المعنى و توكيده .
(الأبيات من 16-17)
في خاتمة النص يتوجه الشاعر بالتضرع لله تعالى و الدعاء له بأن يفرج كربته و أن ينقذه من غيابات الجب التي يعيش فيها و ، و أن يمسح دموعه الحرة التي تسيل على خديه ، و من التحليلات التي استخدمها الشاعر لإيصال فكرته :
* رباه عجل : أسلوب نداء غرضه الدعاء و التضرع لله .
* لا تذر دمعي : أسلوب نهي غرضه الدعاء .
* الريث و العجل : تضاد غرضه توضيح المعنى و توكيده .
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن .
كما يمكنك استخدام جلسة المتابعة معي على الهاتف. إذا كنت ترغب في الحصول على جلسة الهاتف، سيكلفك رسوم بسيطة للمكالمة، اضغط على هذا الرابط لحجز جلسة الهاتف:
jawabkom.com/27648908.
يسعدنا تواصلكم معنا ، و يمكنك استشارة العديد من خبراء جوابكم من محامين و أخصائي تغذية و مهندسين و غيرهم .
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.6%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود