إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.5%
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 98%
السلام عليكم
شكرًا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل
البيت الأول:
جف دمع الشاعر وتحولت إلى دماء من شدة البكاء حزنًا على فراق يافا، ويتساءل عن موعد اللقاء قبل أن يحين الأجل (الموت)
البيت الثاني:
ذكرى يافا تتجدد في نفسه كلَّ وقتٍ صباحًا ومساءً، وإلى الأبد.
البيت الثالث :
يتساءل عن الشقيقات وهن المدن الفلسطينية المحتلة ويستغيث وبلهفة شوقًا لها مناديا إياها، وشبهها بقطعة من الجنة.
البيت الرابع :
يتساءل عن حالها وما حل بها من نكبات، وهل ذاقت طعم النعيم بعد أن سلمها العرب وتنازلوا عنها.
البيت الخامس :
ويتساءل عن أهلها وحالهم ومصيرهم، بعد النكبات التي نزلت بها بسبب المحتل.
البيت السادس :
شبه الشاعر قلبه بإنسان يبكي، حرقةً وحزنًا على فراق يافا، هاتفًا يا حسرةً على ما حلّ في بلدي، فقلبه متعلق بيافا، كلُّ بلاد الدنيا لا تغني عنها.
البيت السابع :
مهما هنأ قلبه، وتوفرت له سبل العيش الرغيد الهانئ، إلا أنه لن يهنأ ويستهتر بهذه الحياة التي لا يعوضها سوى رجوعه إلى مدينته يافا، ففيها كرامته وعزته وإلا فهو الهوان والمذلة.
البيت الثامن :
يشير إلى أمر هام في هذا البيت بأنه لن يكلَّ عن الدعاء والتوجه إلى الله بأن تعود يافا كما كانت ويعود إليها مرفوع الرأس، شكواه لله لا للعبد الغافل، فالشكوى لغير الله مذلة.
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن ، كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف ، و إذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف فإن ذلك سيكلفكم رسوماً بسيطة للمكالمة ، و لحجز جلسة الهاتف اضغط على هذا الرابط :
jawabkom.com/25601162
أرجو أن تكون الإجابة على استفساركم مفيدة و واضحة ، و يُرجى إعلامي إذا كان لديكم استفسارات أخرى ، إن تقييم الإجابة من أعلى الصفحة يساعدنا على تحسين جودة الإجابات و ضمان تواجد أفضل الخبراء لمساعدتكم . يسعدنا تواصلكم دائما ، و يمكنكم أيضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم ، كالمحامين ، و مختصي التغذية ، و المهندسين و غيرهم.
شكرًا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل
البيت الأول:
جف دمع الشاعر وتحولت إلى دماء من شدة البكاء حزنًا على فراق يافا، ويتساءل عن موعد اللقاء قبل أن يحين الأجل (الموت)
البيت الثاني:
ذكرى يافا تتجدد في نفسه كلَّ وقتٍ صباحًا ومساءً، وإلى الأبد.
البيت الثالث :
يتساءل عن الشقيقات وهن المدن الفلسطينية المحتلة ويستغيث وبلهفة شوقًا لها مناديا إياها، وشبهها بقطعة من الجنة.
البيت الرابع :
يتساءل عن حالها وما حل بها من نكبات، وهل ذاقت طعم النعيم بعد أن سلمها العرب وتنازلوا عنها.
البيت الخامس :
ويتساءل عن أهلها وحالهم ومصيرهم، بعد النكبات التي نزلت بها بسبب المحتل.
البيت السادس :
شبه الشاعر قلبه بإنسان يبكي، حرقةً وحزنًا على فراق يافا، هاتفًا يا حسرةً على ما حلّ في بلدي، فقلبه متعلق بيافا، كلُّ بلاد الدنيا لا تغني عنها.
البيت السابع :
مهما هنأ قلبه، وتوفرت له سبل العيش الرغيد الهانئ، إلا أنه لن يهنأ ويستهتر بهذه الحياة التي لا يعوضها سوى رجوعه إلى مدينته يافا، ففيها كرامته وعزته وإلا فهو الهوان والمذلة.
البيت الثامن :
يشير إلى أمر هام في هذا البيت بأنه لن يكلَّ عن الدعاء والتوجه إلى الله بأن تعود يافا كما كانت ويعود إليها مرفوع الرأس، شكواه لله لا للعبد الغافل، فالشكوى لغير الله مذلة.
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن ، كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معي على الهاتف ، و إذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف فإن ذلك سيكلفكم رسوماً بسيطة للمكالمة ، و لحجز جلسة الهاتف اضغط على هذا الرابط :
jawabkom.com/25601162
أرجو أن تكون الإجابة على استفساركم مفيدة و واضحة ، و يُرجى إعلامي إذا كان لديكم استفسارات أخرى ، إن تقييم الإجابة من أعلى الصفحة يساعدنا على تحسين جودة الإجابات و ضمان تواجد أفضل الخبراء لمساعدتكم . يسعدنا تواصلكم دائما ، و يمكنكم أيضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم ، كالمحامين ، و مختصي التغذية ، و المهندسين و غيرهم.
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.5%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود