إسأل الكاتب الآن

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%
إجابة الخبير: طلال مصباح

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.8%
السلام عليكم
شكرا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل :
تبدأ الشاعرة قصيدتها بالتحدث بلسان ضفتا الأردن فتقول بأنهما تصرخان و تناديان : حريتي حريتي ، هناك أيضا الكثير من المفردات التي انضمت إلى الضفتان منادية بالحرية كالمعابر الغاضبة من الظلم الذي يحصل فيها و انتظار الناس عليها لساعات و ساعات حتى يحصلوا على إذن بالمرور و الرعد و الأمطار و الإعصار كلها تصرخ و تنادي حريتي حريتي .
و تقول الشاعرة بأنها ستظل تناضل و تقاوم باسم الحرية حتى تحصل عليها ، نضالها و حفرها لاسم الحرية لا يقتصر فقط على حفر هذه الكلمة في قلبها و إنما ستحفرها الشاعرة ايضا في كثير من الأماكن كمعبد مريم العذراء و في كل الحقول و المزارع ، و ستناضل أيضا في أكثر الأماكن حرمانا من الحرية في السجون و ستحطم قيد الزنانين بنضالها و جهادها ، و ستنادي بثبات على الحرية في حبال المشانق ، و رغم كل محاولات تدمير الشعب و تيئيسه و السياسات الظالمة التي ينتهجها الاحتلال ليثني الناس عن مطالبتهم بالحرية إلا أن الشاعرة لن تكترث لذلك و ستستمر بالنضال و المقاومة فلا وجود لليأس في قلبها ، حتى تصل في النهاية إلى هدفها و غايتها و هو الحصول على الحرية ، و لن يهدى لها بال حتى ترى ملامحها تعم كافة أرجاء وطنها و تمتد و تنتشر و تكبر و تكبر حتى تغطي كل شبر و كل بقعة من تراب فلسطين ، و حتى ترى الحرية الحمراء المضرجة بدماء الدماء التي يفوح شذاها في جميع أنحاء البلاد ، و خصت اللون الأحمر هنا كناية عن دماء الشهداء ، ستظل تنادي و تناضل من أجل الحرية حتى ترى ظلام الليل يهرب و ينحسر و يزول و يضمحل و حتى ترى ضباب الإحتلال ينقشع ليحل بدلا منه النور و الضياء و الفرح و السعادة .
و في نهاية القصيدة تعود الشاعرة لتردد من جديد مطلع القصيدة في تأكيد واضح منها على كل ما كانت تدعو إليه و هذا يدل على تصميمها في الحصول على حقها من الحرية .
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن
كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معنا، و اذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف سيكلفكم ذلك رسوم بسيطة ، اضغط على الرابط أدناه لحجز جلسة الهاتف :
jawabkom.com/21464015
يسعدنا تواصلكم معنا و يمكنكم ايضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم كالمحامين و أخصائيي التغذية و المهندسين و غيرهم .
شكرا لكم على ثقتكم بنا و انضمامكم إلينا
عزيزي العميل :
تبدأ الشاعرة قصيدتها بالتحدث بلسان ضفتا الأردن فتقول بأنهما تصرخان و تناديان : حريتي حريتي ، هناك أيضا الكثير من المفردات التي انضمت إلى الضفتان منادية بالحرية كالمعابر الغاضبة من الظلم الذي يحصل فيها و انتظار الناس عليها لساعات و ساعات حتى يحصلوا على إذن بالمرور و الرعد و الأمطار و الإعصار كلها تصرخ و تنادي حريتي حريتي .
و تقول الشاعرة بأنها ستظل تناضل و تقاوم باسم الحرية حتى تحصل عليها ، نضالها و حفرها لاسم الحرية لا يقتصر فقط على حفر هذه الكلمة في قلبها و إنما ستحفرها الشاعرة ايضا في كثير من الأماكن كمعبد مريم العذراء و في كل الحقول و المزارع ، و ستناضل أيضا في أكثر الأماكن حرمانا من الحرية في السجون و ستحطم قيد الزنانين بنضالها و جهادها ، و ستنادي بثبات على الحرية في حبال المشانق ، و رغم كل محاولات تدمير الشعب و تيئيسه و السياسات الظالمة التي ينتهجها الاحتلال ليثني الناس عن مطالبتهم بالحرية إلا أن الشاعرة لن تكترث لذلك و ستستمر بالنضال و المقاومة فلا وجود لليأس في قلبها ، حتى تصل في النهاية إلى هدفها و غايتها و هو الحصول على الحرية ، و لن يهدى لها بال حتى ترى ملامحها تعم كافة أرجاء وطنها و تمتد و تنتشر و تكبر و تكبر حتى تغطي كل شبر و كل بقعة من تراب فلسطين ، و حتى ترى الحرية الحمراء المضرجة بدماء الدماء التي يفوح شذاها في جميع أنحاء البلاد ، و خصت اللون الأحمر هنا كناية عن دماء الشهداء ، ستظل تنادي و تناضل من أجل الحرية حتى ترى ظلام الليل يهرب و ينحسر و يزول و يضمحل و حتى ترى ضباب الإحتلال ينقشع ليحل بدلا منه النور و الضياء و الفرح و السعادة .
و في نهاية القصيدة تعود الشاعرة لتردد من جديد مطلع القصيدة في تأكيد واضح منها على كل ما كانت تدعو إليه و هذا يدل على تصميمها في الحصول على حقها من الحرية .
أتمنى لكم التوفيق و السداد يمكنكم الاستفسار في أي وقت ، و سنقوم بالرد عليكم في أسرع وقت ممكن
كما يمكنكم استخدام جلسات المتابعة معنا، و اذا كنتم ترغبون في الحصول على جلسة الهاتف سيكلفكم ذلك رسوم بسيطة ، اضغط على الرابط أدناه لحجز جلسة الهاتف :
jawabkom.com/21464015
يسعدنا تواصلكم معنا و يمكنكم ايضا استشارة العديد من الخبراء على جوابكم كالمحامين و أخصائيي التغذية و المهندسين و غيرهم .
إسأل الكاتب

طلال مصباح
الكاتب
الأسئلة المجابة 9142 | نسبة الرضا 97.7%
- 100% ضمان الرضا
- انضم الى 8 مليون من العملاء الراضين
المحادثات تتم ضمن هذه البنود